نبذة عن القسم

أنشئ قسم علم النفس عام 1409 هـ، مع بداية إنشاء كلية المعلمين سابقاً، وكان القسم يقدم موادًا في الإعداد التربوي وفق أحدث الاتجاهات الحديثة لإعداد الطالب المعلم، مما يسهم في تخريج طالب يمتاز بقدرته العالية على التعامل مع المشكلات التربوية، والتفاعل الايجابي داخل بيئة المدرسة، وانعكس ذلك على مستوى مخرجات التعليم العام برفع الكفاءة الداخلية للنظام التربوي بشكل عام، تحقيقاً لأهداف السياسة التعليمية في المملكة العربية السعودية.

ومع بداية إنشاء جامعة الحدود الشمالية وإنشاء كلية التربية والآداب أصبح للقسم نشاطات عدة داخل الكلية وخارجها, منها القيام بتدريس مقررات الدبلوم العام التربوي والمساهمة في التدريس في برنامج الصفوف الأولية، والمساهمة في تدريس دبلوم مصادر التعلم  التي يشرف عليها عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعة وكذلك القيام بأعباء التوجيه الطلابي في الجامعة،  كما شارك القسم خارج الكلية بدور بارز في الوحدة الإرشادية الاستشارية في الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة، بالإضافة الى مشاركات القسم في الدورات التدريبية المقامة بمدارس المنطقة، وخدمة المجتمع المحلي، وتم تغيير مسمى القسم نتيجة للدمج الذي حدث بالكلية عام 1439/1440هـ إلى قسم علم النفس.

د. خالد بن الحميدي العنزي
رئيس قسم علم النفس

برامج الكلية

رؤية ورسالة القسم

الرؤية

التميز في إعداد الكوادر المهنية والتوسع والتنوع في برامجه التعليمية وفقاً لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي في ضوء متطلبات وخصائص العصر الحديث. وفي الأنشطة البحثية المتقدمة والإسهام في رقي وخدمة المجتمع.

الرسالة

إعداد الكوادر المهنية المؤهلة القادرة على المساهمة في بناء المجتمع من خلال إكساب الكفايات التدريبية في ضوء الاتجاهات الحديثة وفقاً لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي .

أهداف القسم

  • إعداد خرّيجين مؤهلين ذوي كفاءات علمية عالية تلائم متطلبات سوق العمل. 

  • تقديم خدمة تعليمية متميزة تكسب الطلبة المعارف والمهارات بما يتوافق مع رؤية 2030.

  • تقديم الاستشارات النفسية والخدمات التربوية والمهنية لجميع طلاب الجامعة ومنسوبيها اللذين يحتاجون لمساعدات نفسية.

  • إكساب الطلاب من مختلف المستويات الدراسية ومن مختلف التخصصات مهارات تصميم الاختبارات خاصة الاختبارات التربوية والتحصيلية  .

تنمية قدرات الطلاب وسماتهم الشخصية في مجال إعدادهم لتحمل المسئولية بعد تخرجهم كمهنيين ورجال فكر وقادة مجتمع.